رواية العازف

  • نوفيلا العازف للكاتبة شاهندة الفصل السابع والأخير

    نالت السندريلا أميرها ربتت بسمة على رأس أحلام القابع على حجرها تقول بحنان: كفاك بكاءا صغيرتي، من أين لك ان تعرفي بقلبه المشغول بغيرك، أتعلمين حتى انا لم أظنه ضالعا بعلاقة حب مع فتاة أخرى. ظننته… صمتت فاستقامت أحلام جالسة وهي تمسح دموعها قائلة: ظننته ماذا؟ ها. لا شيء، دعك من الأستاذ الآن وفكري في مستقبلك دونه. عادت الدموع تطفر…

    أكمل القراءة »
  • نوفيلا العازف للكاتبة شاهندة الفصل السادس

    معزوفة حزينة فيم أنت شاردة ياأحلام؟ في اليونان. إنها بلدة رائعة حقا ومليئة بالأساطير كم أتمنى زيارتها ولكنني أدرك إستحالة تحقيق أمنيتي. ابتسم هشام قائلا: آمنتي باستحالة تحقيق أحلامك سابقا وتحققت. ربما الطريق إلى المستحيل طويل ولكن في نهاية الأمر أن آمنا بامكانية تحقيقه سيتحقق. لا تجعلني أعيش في أحلامي فأصاب بخيبة أمل. آمني كما اخبرتك وستتحقق أحلامك. ربما يأخذك…

    أكمل القراءة »
  • نوفيلا العازف للكاتبة شاهندة الفصل الخامس

    لا شيء معي الا كلمات هل انتهيت؟ نعم نعم، سأضع فقط هذا الدبوس بشعري ونرحل على الفور. رن هاتف بسمة فأجابته قائلة: مرحبا ريهام. ماذا؟! هل أصابك الجنون؟ لا. تمهلي. دقائق وأكون عندك. أغلقت الهاتف ثم طالعت صديقتها التي عقدت حاجبيها بحيرة قائلة: هل هناك خطب ما؟ انها صديقتي ريهام، تركها صديقها اليوم. ترغب بالانتحار، مجنونة من ترى حياتها وموتها…

    أكمل القراءة »
  • نوفيلا العازف للكاتبة شاهندة الفصل الرابع

    أين تجد سعادتك؟ إلى أين ذهبتي بأفكارك أيتها الفتاة السخيفة؟ أحدثك منذ ساعة كاملة وأنت فقط تتمتمين. نعم. اممم. حسنا. فيم أنت شاردة؟ في رائف. قالت أحلام بدهشة: رائف؟! من رائف؟ هل قلت رائف؟ تراجعت أحلام في مقعدها تحدجها بنظرة فاحصة تدرك من اختلاجة جسد صديقتها واضطرابها مايحدث تماما، هناك جديد بحياة صديقتها. لتقول بابتسامة متفهمة: أخبريني عن هذا الرائف…

    أكمل القراءة »
  • نوفيلا العازف للكاتبة شاهندة الفصل الثالث

    ثقة أم غرور؟ لن تتوقف حياتي على أمير لم يأتي أو صديق طعنني في ظهري أو أب قلل من شأني و لن أنتظر أحد ليشعرني بقيمة نفسي. أعرفها جيدا، فأنا فتاة قد قلبها من مرمر وعقلها من صخر أمزج مابين العاطفة والحكمة، أساند كل من يحتاجني دون تردد وأتوسم الخير في من حولي حتى يظهروا العكس. لا شيء يقف أمامي…

    أكمل القراءة »
  • نوفيلا العازف للكاتبة شاهندة الفصل الثاني

    رقصة الخلود صديقاتي العزيزات. هل سمعتن يوما عن سحر يجعل الدنيا في عيونكن أكثر إشراقا؟ عن وهج يجعل القلب ينبض بحروف ملونة ويخفق بصخب؟ عن نيران تشعل الجسد فيرحب بإحتراقه؟ هل سمعتن عن نغمات تجعل الروح ترقص وتشعر بضمة الألحان؟ ترى هل هذا هو الحب الذي انتظرته طول الزمان؟ أتمنى لو كان… فما شعرت به اليوم كان شيء خيالي ظننته…

    أكمل القراءة »
  • نوفيلا العازف للكاتبة شاهندة الفصل الأول

    تقديم الرواية هل سمعتن يوما عن سحر يجعل الدنيا في عيونكن أكثر اشراقا؟ عن نيران تشعل الجسد فيرحب باحتراقه؟ هل سمعتن عن نغمات تجعل الروح ترقص وتشعر بضمة الألحان؟ ترى هل هذا هو الحب الذي انتظرته طويلا؟ قابلته بحفل عيد الحب فجذبتها هالته الغامضة لتوقن من أنه أمير أحلامها حتى ظهر أمير آخر بالجوار، ترى أي الأميرين ستختار سندريلا هذا…

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى