رواية نيران قلبه
-
رواية نيران قلبه الحلقه الخامسه
#نيران_قلبه #البارت_الخامس في السيارة. كان يقود سليم السيارة ومن الحين والآخر ينظر لمليكة، كانت مليكة تنظر للطريق بشرود حتى قاطع شرودها سليم. أردف سليم بتساؤل لمليكة:سرحانة في إيه؟ أردفت مليكة بشرود:بحاول أستوعب إزاي إتجوزنا بالسرعة ديه وأنا مش فاكرة أي حاجة عنك. نظر لها سليم بتفكير ثم أردف:بكرة تفتكري كل حاجة متقلقيش. زفرت مليكة بحزن ثم أردفت:يارب. بعد مرور بعض…
أكمل القراءة » -
رواية نيران قلبه الحلقه الرابعه
البارت الرابع. معتز:أنا جيت، إيه ده مين بيتجوز. قامت زهرة من مكانها وذهبت إليه وإرتمت في أحضانه سريعًا. زهرة:أخيرًا رجعت من السفر وحشتني أوي. أردف معتز بتساؤل:مين إلي بيتجوز؟! زهرة:سليم ومليكة. نظر لها معتز بصدمة ثم نظر إلي مليكة بصدمة شديدة وأردف:إزاي إتجوزها ديه مراتي! قام سليم من مكانه سريعًا وأردف بصدمة وعصبية نوعًا ما:نعم مراتك! مراتك إزاي؟! هب الجد…
أكمل القراءة » -
رواية نيران قلبه الحلقه الثالثه
البارت الثالث. في الأسفل. كان يتحدث الجميع لكنهم صمتوا عندما رؤا سليم يحمل مليكة. أجلسها سليم على المقعد وجلس بجانبها تحت نظرات الجميع لهم ولكن جاءه إتصال. قال سليم وهو يقوم بالرد:ألو، إيه بعد بكرة إزاي؟! طب إقفل إنتَ دلوقتي. قال خالد بتساؤل:إيه ياسليم في إيه؟ قال سليم وهو يجلس على مقعده بعصبية:مباراة المصارعة بعد بكرة. خالد بإستغراب:بعد بكرة إزاي!…
أكمل القراءة » -
رواية نيران قلبه الحلقه الثانيه
البارت الثاني. قال الجد بصدمة:مليكة إنتي إزاي تحضنيه كدة؟! مليكة ببراءة:وفيها إيه لما أحضنه ده جوزي. الجد بصدمة:إيه جوزك! جوزك إزاي؟! إتجوزتها إزاي ياسليم! نظر سليم إلى مليكة بصدمة شديدة ثم نظر إلى جده وقال بصدمة شديدة:جوز مين والله متجوزتهاش، مليكة فوقي كدة إنتي واعية للي بتقوليه ده؟ قالت مليكة وهيا تنظر لهم ببراءة:أه واعية، الممرضة قالتلي إن جوزك قاعد برة…
أكمل القراءة » -
رواية نيران قلبه الحلقه الاولي بقلم ملك الليثي
البارت الأول. سليم:وقفت ليه ياعم محمد؟ عم محمد:فيه بنت واقعة في الأرض ياسليم باشا شكلها مغمي عليها أو عاملة حادثة مش عارف. سليم بإستغراب:بنت! هتكون بتعمل إيه هنا في الوقت المتأخر والحتة المقطوعة ديه؟ عم محمد بتساؤل:أنزل أشوفها ياسليم بيه؟ سليم:لأ خليك أنا إلي هنزل. نزل سليم من السيارة وتوجه إلى تلك الفتاة، لكنه إنصدم عندما رأى وجهها. سليم بدهشة:مليكة!…
أكمل القراءة »