روايات شيقه

  • رواية احتيال و غرام للكاتبة رحمة سيد الفصل العاشر

    ما إن تقابلت نظراتهم دأبت ليال على تمحيص نظراته لتقرأ ما بين سطورها من مشاعر، فسحبت نفسًا عميقًا حينما وجدت فقط تعجب ودهشة من اقتحامها المفاجئ للغرفة، وقبل أن ينطق يونس بأي شيء كانت تشير له بيدها مسرعة وهي تردد: -تعالى معايا بسرعة إلحق! عقد ما بين حاجبيه ودهشته تتألق أكثر بين ساحة عيناه السوداء: -اجي معاكي فين وألحق إيه؟…

    أكمل القراءة »
  • رواية احتيال و غرام الفصل التاسع 9

    رواية احتيال و غرام الفصل التاسع 9 للحظات فشلت ليال في إيجاد سبيل لنجدتها من بين براثن غضب يونس التي لوحت لها من حدقتـاه السوداوتان..! ليقترب هو منها خطوة اخرى مكررًا سؤاله بلهجة أشد لم تأتي خالية الوفاض بل غذت بذور القلق التي نبتت بين ثنايا روح ليال : -ردي عليا مين اللي كنتي بتكلميه ومش عارفه تشوفيه؟! ثم صرخ…

    أكمل القراءة »
  • رواية احتيال و غرام للكاتبة رحمة سيد الفصل الثامن

    بلحظة كان بدر يقتحم ذلك المكان، ليجد ذلك الرجل يحمل أيسل ببطء شديد وهو يترنح في مشيته، لتستعر نيران غيرته التي اشتعلت بين جنبات صدره وهو يرى ذلك القذر يحملها ويداه تصل لأي جزء من جسدها..! زمجرة عنيفة تود إختراق حنجرته لتصل للنور، لا يحق لأي مخلوق لمس ما هو له، ما يخصه، يخصه وحده، أيسل أصبحت ملكية خاصة له،…

    أكمل القراءة »
  • رواية احتيال و غرام للكاتبة رحمة سيد الفصل السابع

    بابا! قالتها ليال وقد تثاقلت أنفاسها، لحظات من الزمن شعرت فيهم أن الهواء الذي ينزل لرئتيها أصبح كالحجر المُدبب فلا تستطع أخذ نفسًا يُحيها بعدما جعلتها كلمات والدها كالميتة تمامًا…! فيما زمجر فيه يونس والغضب يتأجج في مقلتاه: -أنت بتقول إيه يا راجل أنت، أنت مجنون! ليصرخ حامد وهو يقترب منهم بانفعال سيطر على كل خلية إنسانية داخله:. -لأ انا…

    أكمل القراءة »
  • رواية احتيال و غرام للكاتبة رحمة سيد الفصل السادس

    الصدمة شلت تلك الحروف التي كادت تتقافز من حافة شفتـا فاطمة فبقيت تحدق بها مبهوتة وهي تردد أسمها بسؤال متواري خلف حروفه: -أيسل! فابتلعت أيسل ريقها وهي تدير رأسها متابعة: -ده قراري، انا هروح معاهم فأمسك بدر ذراعها يضغط عليه بقوة وهو يهتف من بين أسنانه بحدة: -إيه اللي انتي بتقوليه ده، تروحي معاهم فين انتي مجنونة!؟ -ايوه مجنونة. قالتها…

    أكمل القراءة »
  • رواية احتيال و غرام للكاتبة رحمة سيد الفصل الخامس

    كان يطل عليها بجسده دون أن يمسها، وجه يونس أمام وجه ليال مباشرةً، عيناه السوداء تحاصر بنيتاها تقدح عاطفة ذكورية لا يدري متى اشتلعت بين جنبات صدره وهبت لتنشب بظلمة عيناه..! بينما ليال كان صوت تنفسها عالي، دقات قلبها في ازدياد مستمر حتى شعرت أن الهواء الذي تسحبه لصدرها لم يعد يجد مكان وسط ثوران تلك المشاعر الحادة داخلها.. أمسكت…

    أكمل القراءة »
  • رواية احتيال و غرام للكاتبة رحمة سيد الفصل الرابع

    كاد يكمل، كاد يرميها في نفس الجحيم الذي ألقت به مريم ولا يدري ما ماهية الشيء الذي صدح صوته من بين زخات قلبه ليمنعه مغطيًا على صوت شيطانه الذي يخبره أن يفعل..! بينما تلك السيدة تركزت كافة حواسها في ترقب للحروف التي ستخرج من بين شفتا بدر وهي تسأله بسرعة: -شوفتها فين؟ زفر أنفاسه على مهل وهو يمسك جبهته وكأنه…

    أكمل القراءة »
  • رواية احتيال و غرام للكاتبة رحمة سيد الفصل الثالث

    مرت لحظات معدودة شق فيها الرعب قلب ليال ليرمي تميمته السوداء بين ثناياه مسببًا فوضى عارمة من المشاعر كان هو مترأسها…! ثم وجدت سيدتان كبيرتان تدلفان من باب الغرفة متخطيتان يونس الذي وقف مكانه مستمتعًا بالهلع الذي اطلق الحرية لفرشاه لتلطخ ملامح وجهها الأبيض الذي شحب بشدة… فصرخت فيهم بهيسترية ما إن وجدتهم تتخطيان يونس: -لأ انتوا هتعملوا إيه! اطلعوا…

    أكمل القراءة »
  • رواية احتيال و غرام للكاتبة رحمة سيد الفصل الثاني

    صباح اليوم التالي وصل كلاً من مريم و بدر، وقد كانت مريم تحاوط ذراع بدر بقوة وكأنه سيهرب منها في أي لحظة، وما إن اقتربا من بوابة القصر حتى استوقفته مريم للحظة تهمس له بقلق مصطنع: -بدر انا خايفة فربت على ذراعها بحنان فطري وهو يخبرها: -متخافيش طول ما أنا معاكي -خليك جمبي طول ما احنا جوه اوعى تسبني لوحدي…

    أكمل القراءة »
  • رواية احتيال و غرام للكاتبة رحمة سيد الفصل الأول

    في قصر واسع ينم عن الرفاهيه التي أمتلكها أصحابه… جلس بدر الجمّال مشدود الوجه متجهم وكأنهم يغرزون وتدًا بقلبه أمام المأذون الذي كان يعقد قرانه على كتلة الغرور ذات الخصلات النارية، تلك الفتاة التي يكرهها ويمقت كل صفاتها أيسل الرافعي… ظل يراقب ملامحها عله يجد بها حزن او إنكسار ولكنها كانت ثابتة هادئة تحمل بريقًا غريبًا لا يدري مصدر توهجه…

    أكمل القراءة »
  • رواية العنيد الجزء الثاني الحلقه 20 و الاخيره

    الحلقه العشرين والاخيرة الاول سوري علي غلطه امبارح الراجل اسمه السواح مش خميس فدي كانت غلطه مطبعيه… سوري بقي السواح ضرب المسدس من ايدها ومسكها وقعها وضربها السواح: انا هستمتع جدا بيكي وهفرجك علي اللي في بطنك دلوقتي وهخليكي تشوفيه قبل ما اقتلك السواح رفع السكينه وهينزل علي بطن ليلي……بس اتفاجئ بحاجه خبطته علي دماغه وبص لقاها هبه السواح: انتي…

    أكمل القراءة »
  • رواية العنيد الجزء الثاني الحلقه 19

    الحلقه 19 الكل عرف ان هبه عندها شيزوفرينا وحاله خوف وقلق سيطرت علي الكل… ايمن: هو ممكن يكون ادهم زيها عنده شيزوفرينيا؟؟؟ عصام: للاسف ممكن ليلي: لأ طبعا…. كانت ظهرتله اي اعراض قبل كده حسين: اعتقد ان نوبات الفزع هيا من الاعراض ولا ايه؟وانتي قولتي ان اتعرض للنوبه دي مرتين قبل كده عصام: فعلا ساغات بتهاجم المريض نوبه فزع رهيبه…

    أكمل القراءة »
  • رواية العنيد الجزء الثاني الحلقه 18

    الحلقه 18 ادهم مش بيصحي فبتهز فيه جامد علشان يفوق ادهم فتح عنيه مره واحده وزقها وقعها جنبه علي السرير ومره واحده هجم عليها بيخنقها ايديه الاتنين حوالين رقبتها وبيخنقها تماما وهيا بتحاول تتكلم او تصرخ او تقوله انها ليلي بس مش قادره… بتحاول تبعد ايديه بس هيهات قوتها من قوه كل اللي فكرت فيه احساسه هو لما يفوق ويكتشف…

    أكمل القراءة »
  • رواية العنيد الجزء الثاني الحلقه 17

    الحلقه 17 مش مستوعب اي حاجه ممكن يكون مجرد تشابه في الاسماء خلصوا وبيمضوا الاوراق ايمن بهمس: في ايه مالك؟؟ ادهم: مين محمود احمد السيد؟؟ مش قولت ان ابوك حسين عبد المجيد ايمن: حسين جوز امي واتبنانا لكن ابونا الله يرحمه من زمان مش وقته بقي تاريخ العيله ده ادهم بقي في حاله غير الحاله… المكان كله بيصغر بيه وبيتخنق…

    أكمل القراءة »
  • رواية العنيد الجزء الثاني الحلقه 16

    الحلقه 16 فاق من ذكرياته علي صوت ليلي اللي قدامه ليلي بمنتهي الهدوء: لو انت مش متقبل اللي حصل ده وعايز تسيبني سيبني؟ انا ه قاطعها ادهم: اسيبك وايه؟ هتروحيله؟؟ هتسيبيني وتروحيله؟؟؟ ليلي بصتله وبصت للارض لانها لا عرفت تأكد او تنفي فسكتت تماما ادهم بزعيق: ردي عليا!؟؟ هتسيبيني وتروحيلو؟؟؟؟؟؟ ردي عليا يا ليلي؟ ليلي: انت سيبتيني يا ادهم ومشيت….…

    أكمل القراءة »
  • رواية العنيد الجزء الثاني الحلقه 15

    الحلقه 15 عم حسن وجماعته قاموا يروحو وحمدي وهو ماشي ليلي جريت عليه بعد ما مصطفي فهمها تعمل ايه ضمت حمدي جامد وهو ابتسملها بصفو نيه حمدي: هتوحشيني يا قمر لحد ما اشوفك تاني ليلي: وانت كمان اول ما تجيب تليفون كلمني معاك رقمي خلاص؟ مشيوا وادهم ومراته دخلوا وابنهم اصر يروح يبات مع جده وجدته فاخدوه معاهم والبيت فضي…

    أكمل القراءة »
  • رواية العنيد الجزء الثاني الحلقه 14

    الحلقه 14 اتغدوا وقعدوا يرغوا ومره واحده ليلي قامت تتنطط وتصرخ ومحدش عارف بتصرخ ليه؟ ادهم واقف جنبها وهيا بتتنطط وتصوت وهو بيكلمها بس بتصوت ادهم: في ايه بتصوتي ليه؟ اهدي كده وردي عليا؟ وهيا مستمره تصوت ادهم: في ايه كلميني؟؟؟ ليلي: نحله نحله اه اه ادهم: طيب تعالي جوه ليلي بتتنطط ومش قادره وراحت قالعه بلوزتها ايمن دور وشه…

    أكمل القراءة »
  • رواية العنيد الجزء الثاني الحلقه 13

    الحلقه 13 ادهم فضل مستني ليلي تنزل بس ما نزلتش… قلق ملاه مره واحده وطلع يشوف في ايه؟ واتأخرت ليه طلع خبط بس محدش رد فتح الاوضه ودخل ومقلهاش موجوده… استغرب هيا بتعمل ايه كل ده جوه الحمام وفضل متردد يخبط عليها ولا يسيبها براحتها خرج بره وقرر يسيبها براحتها وبعد ما خرج خوف مبهم سيطر عليه دخل وخبط وما…

    أكمل القراءة »
  • رواية العنيد الجزء الثاني الحلقه 12

    الحلقه 12 الكل في الانتظار وعنيهم متعلقه بالساعه ولحظات صمت مسيطره عليهم والساعه بتعمل تك تك تك تك تك تك تك الساعه بقت 12 الا عشر دقايق….. دقايق مسيطر عليهم الصمت التام…. الكل متعلق بالساعه الباب خبط تاني وايمن المره دي اللي قام يفتح وفتح وللاسف كانت ليلي علي الباب ادهم اول ما شافها غمض عنيه بوجع…. حلمه انهار تاني….…

    أكمل القراءة »
  • رواية العنيد الجزء الثاني الحلقه 11

    الحلقه 11 ميرا قامت وهو يدوب هيقوم لقي الباب بيخبط ويرزع جامد وكان عارف مين من قبل ما يفتح ادهم: مصطفي باشا خير؟؟؟ مصطفي والشرر بيطلع من عنيه: هيا هنا صح؟ رد يا ادهم……. ادهم: امشي يا مصطفي من هنا ولما تهدي كده ابقي ارجع مصطفي: ادهم ابعد عن وشي دلوقتي وهاتلي ميرا انا عفاريت الدنيا كلها بتتنطط قدامي ادهم:…

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى