داليا طلعت من عندهم بكبرياء وغرور رافعه رأسها ومبتسمه مبتسمه لأنها اخدت جزء من حقها واتوع*دت ليهم أن انتقام*ها لسه مش خلص وهتبدا فيه اللي عملته جوه كان جزء بسيط
روحت بيتها وقابلها ابوها مهاب الدهشوري اول ما شافها.
مهاب: بحنيه متزعل*يش يا حبيبتي اوعي تنزلي دم*عه عليه هو مش يستاهلك ابدا وانا ها عرف اخد حقك كويس منه ماشي.
داليا: ببسمه لا يابابا متعملش حاجه أنا اللي هعمل هندم*هم علي اليوم اللي طعن*وني فيه وبعدين أنا مش زعلانه بنتك قويه انت ربتني علي أن أكون قويه وهما مش يستاهلوا .
مهاب: انتي كنتي فين سبتي البنت ورحتي فين .
داليا: رحت عندها مكنتش عايزة اسمع حاجه أنا بس علمتها الاد*ب شويه وهد*دت ابوها بالبولي*س من انت عارف خباياه.
مهاب: عارف ابو صحبتك ده لازم يخش السج*ن بأي تمن علي صفقاته ديه.
أما عند تالين؛
تالين: بغض*ب مش هسيبها وهخليها تن*دم علي الض*رب اللي ضربت*ه ليا وأشوف يا انا يا هي.
ابوها: ممكن تخرس*ي بقي علشان اشوف حل ف المصي*به دي دي هددت*ني بالح*بس داليا دي لازم تتك*سر غرورها ده لازم اكس*ره.
أما عند فريد كان سائق عربيته ورايح لتالين بعد ما حكتله بالفون علي اللي عملته داليا.
فريد: ماشي يا داليا أنا هوريكي تم*دي ايدك ازاي علي تالين اطمن عليها وافضالك داس الفرامل علشان يهدي سرعه عربيته لقي الفرامل مش شغاله داس اكتر من مرة ومفيش فايده
وف لحظه دخل بعربيته ف عربيه نقل وقفت قدامه ثواني والعربيه انقل*بت بيه والن*ار محاوطه فريد وهو فاقد وعيه قرب من واحد وهمسله
المجهول: المدام بتبلغك التحيه وبتقولك جح*يمك ابتدي. ووو يتبع ….