روايات شيقه

رواية حورية في عرين الاسد الفصل الحادي عشر 11 بقلم سلمي محمود

[ad_1]

 

 

 رواية حورية في عرين الاسد الفصل الحادي عشر 

وقعت السماعه في المياه وهي وقعت ومكانتش بتعرف تعود وماسكه مناخيرها كُل الرؤية وضحت فتحت عينيها كانت شايفه تحت المياه وشايفه ظِل أسد هو وبيتضرب ورموا عليه القنبلتين مكنش قادر يمسكهم رمى نفسه في البحر جه ياقوت بـ لانش من بعيد وضربهم بالنار جميلة ابتسمت انها شافت بكيت تحت المياه ولكنها استسلمت ووقعت للقاع وآخر حاجه ضحكت لما شافت طيف أسد بيسبح ليها قفلت عينيها وكانت واقعه على الرمله بتاعت قاع البحر أسد كان وشه مشوه من الضرب وبيسبح ليها مش لاقيها الموچ كان عالي اوي طلع لسطح البحر واتنفس بقوه وكتم نفسه نزل تاني وكان بيدور عليها ما بين الصخور تحت ولقيها نزل لعندها ومسكها من وسطها كان بيهزها علشان تفتح عينيها وقرب منها عملها تنفس اصناعي تحت البحر بدموع ومكانتش بتقوم مسكها وشالها وكان بيسبح بكل قوته ورفعها على السطح بقوه ياقوت مد ايدها بسرعه وكان خايف مسك ايد جميلة وأسد طلع نوموها على اللانش وأسد كان بيدوس على صدرها بقوة وبيبكي: يلاااا يلا يا جميلة 

الدم بتاع الناس بقي حولينهم وياقوت شاف حيتان جايه من بعيد صرخ: لاااا 

راح اول اللانش وساق بسرعه رهيبه ووصل عند السفينه طلعوا على السلم وأسد كل شايلها وبيطلع بصعوبه حطها على السفينه وكان بيبكي دموعه نزلت على عينيها بضعف وكان بيعمل ليها تنفس اصطناعي مكنش مستسلم وبيدوس على صدرها فجأة كحت في وشه وكانت بتكح أسد صرخ بقوته كلها ودموعه على خده: ياااااااا الله

حضن راسها وهي كانت ماسكه في ايدها وراسها على صدره العاري وبتبكي وبتكح عدلها أسد وكانت بتكح 

أسد بدموع حضنها وهي كانت بتبكي بقوتها كلها: انا بخير بخير 

بعد عنها كانت بصاله وشيفاه بتتأمل ملامحه وكل ما فيه وبصت لعيونه لمست على خدوده وايدها بترتعش ياقوت جري جاب فوطه وحطها عليهم سوا هي منزلتش عيونها من على عينيه ودموعها نزلت قربت منه بدموع نارية وباسته على شفايفه ياقوت بص للناحية التانية بخجل 

أسد استغرب وقال وكانت تلك الفكرة الجميلة في راسه انها شافت وقال بدموع: جميلة 

جميلة بدموع وشهقت اويييي: أنا شيفااااااك والله يا أسد شيفااااك. 

أسد بصلها بصدمه ودموعه زادت أكتر وهي هزت راسها وقالت بدموع: شايفه أسد العزايزي قدامي

وصرخت بدموع ولهجه وانهارت من الفرحه: أنا بشووووف بعد ١٢ سنه بشووووف والله بشوووف.

…………………..

_تعودتُ عليكَ وعلى حُبكَ ليِّ، واهتمامكَ الصغير لأجلي، وكأن كُل هذا كانَ مشبوهًا، ومُختلطٌ بالإنتقامِ، الن يكسركَ الحُبّ يا عاشق! 

 

أ

صفحتنا علي فيس بوك

تحميل تطبيق لافلي Lovely

رواية الشادر الفصل الثامن

م تقتُلني بتِلكَ السمّ لينتصرُ كبريائك، كأنك أفعى ولدغتنيِّ من جوعِ الإنتقام لتنتصر، ألن تلين تِلكَ الدموعِ قلبك؟.

اخدها أمير يارا على بيته هناك وشاور للحُراس يفتحوا الباب كان شايلها وهي مربوطه ابتسموا ليه وقفل حطها على الكنبه وجاب كوب مياه رشه على وشها فاقت يارا وقتها بصتله وفتحت عينيها كويس دموعها نزلت وكانت بتدبدب برجليها على الأرض وهو قاعد قدامها وخـ. ـلع جاكيت بدلته وقميصه كان مفتوع وباصصلها كانت هادية وبصاله ودموعه بتنزل قرب منها وفك المنديل من على بؤها وكانت بصاله: أنت ليه عملت فيا كده ليه.

أمير كان باصصلها بهدوء: بكل بساطة لإنك حفيدة يعقوب العزايزي.

يارا بدموع: فك رجليا وايدي أنا عايزه أمشي أنت مش هتإذيني صح

أمير قرب منها ومسك دقنها بقوته صرخت يارا بدموع بصتله بخوف وكانت بتتنفس بسرعه رهيبه: أنتِ عارفه أنا مين 

يارا بدموع هزت راسها برفض 

أمير بإبتسامة: إبن طارق السنهوري، أكبر عدو لجدك واعمامك وابوكِ من بعد العقرب.

يارا بخوف: وكل ده بتستغلني.

أمير: تؤ صُدف كلها صُدف 

كان ماشي بدموع 

ويارا كانت بتبكي ومنزله راسها: فكني أرجوك فكني.

كان باصصلها ونزل عند رجليها وفكهم زاحته بدموع وطلعت تجري عند الباب فتحته وجريت وقفت الحُراس في وشها زاحتهم وواحد منهم كان بيضحك وزاحها وقعدت على الأرض وايدها اتجرحت 

أمير عروقه بانت لما شافها بتبكي وايدها جابت دم طلع مسدسه وشد الاجزاء وبحركه منه داس على الزناد

 قتـ. ـل الحارس في مخه الكل ارتعب وهي صرخت لما وقع جمبها ودموعها نزلت وصرخ: أي حد هيلمسهاااااا هتكون نهايته زيه 

راح عندها شدها من ايدها ودخلها البيت وخبط الباب كان ساحبها وهي بتقاومه وتضربه طلعها اوضتها وخبط الباب وصرخ: شششش

مسك بؤها بتحكم وحط ايده على بؤها وصرخ: ولا نفس 

ارتعبت هي بدموع وهزت راسها جاب الاسعافات الاولية وكان بيطهر ليها الجرح كانت بصاله بدموع هو ربطه بشاش وقرب من وشها ومسح دموعها: لو دمعه منك تاني نزلت هقتـ. ـلك زيه وزي ما امروني هنفذ

 القـ. ـتل سااااامعه 

يارا بدموع: سامعه 

مسحت دموعها بطرف ايديها المربوطين وبصتله كان قريب منها ومحاوطها وحاطط ايدينه على طرف السرير 

[ad_2]

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى