[ad_1]
رواية انا وهو وامه الفصل السادس
قال كلامه بتريقة وخدها وخرج وهو سامع تهديدات ابوه – البت دي لو اتطلقت بمساعدِتَك يا حسام لا أنت ابني ولا أنا اعرفك، وابقى ساعدها بقى يا سبع.
مهتمش لكلامه وخدها ومشى، كانت ساكتة معاه طول الوقت وهو سايق العربية بعصبية، ركن عربيته تحت بيته ونزل وهي وراه.
فتح بالمفتاح ودخل قعد واستقبلته مراته اللي بسمتها اتلاشت لما شافت سندس، والدم غِلى في عروقها أكتر لما قال – سندس هتقعد معانا شوية يا نيرة عندها مشكلة هحلها بعدين لو هي حابة تقعد في بيتها تبقى تروح.
بصت لسندس اللي حست بعدم راحة في نظراتها وقالت وهي بتجز على سنانها – طبعًا، تنوري يا حبيبة قلبي
رواية عروس رغما عنها الفصل الاول